" المطلوب من كافة الأمنيّين الشباب الشرفاء الإستقاله من وزارة الداخلية الإرهابية .... قيادات عُليا في الداخلية وراء الإرهاب. وزارة الداخلية الإرهابية .... من صناع الأرهاب لايوجد ارهاب يوجد جناح التصفية الجسدية للبوليس السياسي (القتاصة) هذا الواقع وتستعملون في كلمة ارهاب وقانون الأرهاب لتحافضوا علي الكراسيكم
سيناريوهات متوقعة من قبل الإرهابيين و مخططاتهم و المطلوب من كافة الشعب للتوحد ضد هذا الدخيل على تونس...
معطيات كثيرة تؤكّد بما لا يَدَع أي مجال للشكّ أنَّ أمنيّين مشاركون في العمليات الإرهابية .
1- مهاجمة منزل وزير الداخلية السابق لطفي بن جدو القريب من منطقة شرطة ، والقريب مِن منطقة حرس ، والقريب مِن ثكنة عسكرية ، واستمرار إطلاق الرصاص أكثر من نصف ساعة ، ثم فرار المهاجمين !!!لا يمكن أن يتجرأ على فعل هذا إلا مَن تَلَقَّى تطمينات مِن قيادات عُليا في الداخلية .
2- قتْل القضْقاضي بعد مُحاصَرته !!!
لماذا يصْدُر القرار بقتْله ؟ لماذا يرادُ إعدامُ الصُّندوق الأسوَد للإرهاب ؟
القيادي في الداخليّة الذي أصدَر هذا القرار مُشارك في الإرهاب بتَعَمُّدِهِ إتلافَ للصندوق الأسْوَد للإرهاب .
3- مقتل سقراط الشارني بعد إصراره على ملاحقة أحمد الرويسي ونجاحه في الوصول إلى حاسوب وهاتف أحمد الرويسي .مَن بإمكانه أنْ يعرف أنَّ سقراط الشارني يلاحِق أحمد الرويسي إلا أمنِيٌّ مثله ؟
4- اختفاء حاسوب وهاتف أحمد الرويسي بين أيدي الأمنيين !!!
5- استمرار العمليات الإرهابية في القصرين رغم تَحَوُّلها إلى منطقة عسكرية مُغلَقَة ، ورغم التواجُد المُكَثَّف للشرطة والحرس والجيش !!!
5- إطلاق سراح امرأة بلغارية بعد ضبط أسلحة وعِصيّ معها .
6- السرعة القياسيّة في الردّ عَلى كلمة عْلي العريّض يوم 29 أكتوبر 2013 ، أربعة أيام بعد اغتيال البراهمي ، عندما أصرّ لعريّض على استمرار الحكومة في عملها رغم الضغط المتزايد إعلاميا ، ومن اعتصام الكلاب ، بعدها بـ15 دقيقة ذُبح 8 جنود ، وتَعَمَّدَ الإعلام تصوير الضحايا ، وتصوير الجنود مضطربين ، لتأجيج المشاعر .
هذه السرعة القياسية في الردّ لا يقوم بها إلا عسكريون خَوَنَة .الرجاء من كل تونسي شريف مساندة ودعم هذه الرسالة ونشرها على اوسع نطاق "
0 التعليقات:
إرسال تعليق